كل نهاية فيلم هي تأشيرة غير مباشرة لبداية فيلم جديد
هي هكذا النهايات الوهمية ،غير متوقعة
وشبيهة بشعورنا المتوهج
وبقايا جروحنا الممتدة التي
تندمل وتستمر حين ننتهي
,,أود الآن خلق نهاية مع نفسي أسميها اكتفاء
وأباشر بعدها برمي كل تلك الخيبات المتناثرة على جبيني
حتي ألمس العدم الملطخ بشرارات الوهم الأخرس
وأعكس نفسي على
زجاج يبعثر كل شيء,,
ألن تكون هذه نهاية
جديدة تخلق معنى آخر للوجود